The 2-Minute Rule for التغطية الإعلامية




– الحياد والتجرد من الانحياز أو تأثير الأفكار المسبقة.

ثانياً: يتأثرون بالسياسة التحريرية للمؤسسة وتوجهها عموماً، حيث العديد من المؤسسات لدينا لا تُولي اهتماماً لقضايا المرأة ولا يعتبرونها أولوية.

التغطية المحايدة: حيث يقصد بها التغطية التي توّفر الفرصة أمام المندوب الصحفي في أن يقوم بذكر الحقائق والمعلومات المتعلقة بالموضوع، دون أن يتعمق بها أو يقوم بتقديم خلفيات تجاهها.

وتؤثر هذه الصور النمطية على منظور الناس للعنف ضد النساء وقد تؤدي إلى استنتاجات خاطئة حول الأفراد، لهذا يجب الحذر من استخدام هذه الصور النمطية في اللغة والمصادر والقصص المستخدمة في الإعلام والتقارير، وتجنب التأثير السلبي لها على منظور الجمهور. وتشمل بعض الأمثلة على الصور النمطية أن الرجال مثلًا هم أرباب الأسر، هذه صورة نمطية عن الأدوار التي ينبغي أن يلعبها الرجال بما معناه أنّهم يتمتعون بالسلطة المطلقة في العلاقات الشخصية والأسرية وأنّ النساء يخضعن لهم وهذا مفهوم خاطئ. الأفكار المغلوطة والأساطير حول العنف الممارس ضد النساء 

ولدى اختيار صورة المرافقة للمقال أو التقرير، يجب طرح أسئلة أخلاقية هي كالتالي: هل تحافظ الصورة على الفتاة التي تعرضت للإعتداء وتحفظ كرامتها وسلامتها؟

– والتوازن في تقديم وعرض المحتوى بما يكفل الحق للرأي والرأي المخالف.

تعرفوا على ثمار الجهود التي تبذلها اليونسكو في جميع أنحاء العالم، وعلى مساعي المنظمة لبناء سلام دائم.

ركز هذا الإعلان على مسؤولية الصحفي في احترام الحقيقة وحق الجمهور في معرفتها، والالتزام بالنزاهة في طلب المعلومات والحصول عليها – من صور ووثائق – ونشرها دون تحريف أو إخفاء لمعلومات مُهمة، مع ضرورة احترام القوانين الوطنية التي تجرم الإساءات المهنية الخطيرة لحرية الصحافة، من قبيل الغش والتشويه المقصود للحقيقة، والقذف باتهامات لا أساس لها من الصحة، وقبول أي شكل من أشكال الرشوة التي تؤدي إلى نشر معلومات محددة أو منع نشرها، وممارسة النقد العادل بحرية، وتصويب أي معلومات قام الصحفي بنشرها واتضح فيما بعد أنها غير دقيقة أو قد تحدث ضرراً وشيكاً، كما أكد الإعلان على تمسك الصحفي بسرية مصادر معلوماته وعدم كشف المصدر، وإدراك مخاطر عدم احترام مبدأ عدم التمييز.

قوموا بتضمين معلومات الاتصال الخاصة بالمصالح المعنية.

سادسًا، حماية المصادر وعدم إلحاق الضرر وتقييم المخاطر: على الصحفيين التأكد من حماية المصادر، وتشمل حمايتهم من أي شخص يقدّم مساعدة كالترجمة، وقيادة السيارة وغير ذلك.

تنبع هذه الهواجس من أن الذكاء الاصطناعي يطور في القطاع التغطية الإعلامية الخاص المحكوم بأهداف اقتصادية رأسمالية بالدرجة الأولى.

ويُفسِّر الباحث هذا القصور بأن الإعلام الصحي الفعَّال ليس مجرد أخبار عن اكتشافات دوائية أو نجاحات في اختراع أجهزة طبية أو نقلات نوعية في مجال الجراحة، بل هو اشتغال يومي مستدام في التوعية والتثقيف الصحيين والتربية الصحية القائمة على حسن الطعام وحسن الحفاظ على البيئة وحسن تأهيل الجسد واستخدامه في الأنشطة المختلفة، فضلًا عن التخلي عن العادات الضارة بالجسد والنفس والمجتمع.

سمات الأجهزة التقويمية المستخدمة مع مصابي الشلل الدماغي

أما بالنسبة للقرارات، فسنسلط الضوء على نماذج مقتضبة، منها لعدم إمكانية إيرادها جميعا في مقال صحفي محدود، وهي:

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *